السبت، 18 فبراير 2012

اعمل الخير



رُغمَ [ ذُنُوبِك ] إِعمَل الخَيرْ. .
رُغمَ [ ضَعفِك ] إِعمَل الخَيرْ. . ♥
رُغمَ [ تَقصِيرِك ] إِعمَل الخَيرْ. .
فَـ إِنَ اللهَ لآ يَمَلُ حَتَى تَمِلُوا . . كَرِيمٌ سُبْحَانَهْ ♥


* أحمَد الشقِيرِيِ . . ♥

الخميس، 25 أغسطس 2011

إيثار



انطلق حذيفة العدوي في معركة اليرموك يبحث عن ابن عم له، ومعه شربة ماء.

وبعد أن وجده جريحًا قال له: أسقيك؟ فأشار إليه بالموافقة.

وقبل أن يسقيه سمعا رجلا يقول: آه، فأشار ابن عم حذيفة إليه؛ ليذهب بشربة الماء إلى الرجل الذي يتألم، فذهب إليه حذيفة، فوجده هشام بن العاص.
ولما أراد أن يسقيه سمعا رجلا آخر يقول: آه، فأشار هشام لينطلق إليه حذيفة بالماء،

فذهب إليه حذيفة فوجده قد مات، فرجع بالماء إلى هشام فوجده قد مات،

فرجع إلى ابن عمه فوجده قد مات. فقد فضَّل كلُّ واحد منهم أخاه على نفسه، وآثره بشربة ماء.



فأين نحن من هذا الإيثار؟؟؟

الثلاثاء، 23 أغسطس 2011


النية هي الإخلاص و الإرادة و الابتغاء

وهي التي لا يقبل عمل إلا بها خالصا ابتغاء وجه الله ومرادًا به الثواب

قال تعالى:

“وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ”

” يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ”

“وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا”

الاثنين، 22 أغسطس 2011

موقف في باص الجامعة



ركبت باص الجامعة بعد عناء كبير .. حيث لا يوجد أي اهتمام أن الطابور مكون من اناث وذكور ... فقد ترى الطلاب من آخر الطابور يقفزون فوق كل الطلبة ليحجزوا مقعدهم من نافذة الباص
وما أن يتم فتح الأبواب ... فان معظم كراسي الباص محجوزة
وما ان يتم جلوس الطلااب في مقاعدهم ... يبدأ دخول الطلبة الذين يرغبون بالوقوف في الباص وطبعا هالشي لحتى يروحوا بكييييير

نرى الشباب متعرشين على الكراسي والبنات يقفون في ممر الباص

الموقف الذي أدهشني مرة ... هو أن فتاة وقفت أمام شاب وأخبرته بأنه من اللائق أن يقوم الشاب لتجلس الفتااة لأن وضع الوقوف في الباص لا يليق بالفتاة لكترة التماايل في الباص
وكان من المدهش رده الذي كان ... انتو مو بدكم مساواة؟؟؟؟ هااي مسااواة وخليكي وااقفة انا مش حقوم من مكاني !!!!!!!

فعلاً دهشت من رده ... لأن أخلاق ديننا وأخلاق انسانيتنا تحثنا على احترام المرأة
وأنه من ذوق الرجل ورجوليته أن لا يقبل على نفسه الجلوس بينما أخته في الله تقف تتمايل في الباص .. فهي مجبرة على الذهاب واقفة حتى تصل الى البيت باكراً

أين أنتم أيها الشباب المسلم .. أين تعاليم ديننا وأخلااقنا ؟؟

كما أتطرق لموضووع مهم وهو المساواة .... يا ترى هل هناك مساواة بين الرجل والمرأة؟؟؟
هل هذه مساواة بين الرجل والمرأة؟؟

أيتها المرأة التي تطالبين بالمساواة؟؟ أين أنوثتك؟؟؟ كيف تقبلين أن تكون أنوثتك تساوي رجولة الرجل؟؟؟؟؟؟؟